جوزيف صقر وزياد الرحباني

جوزيف صقر

جوزيف صقر مطرب الفنان لبناني مواليد عام1942 اشتهر بغنائه لأبرز أعمال الموسيقي اللبناني زياد الرحباني، مثل الحالة تعبانة يا ليلى وع هدير البوسطة ويا زمان الطائفية وبما إنو ومربى الدلال وتلفن عياش وسواها. شارك جوزيف صقر فيروز والأخوين رحباني في عدد من المسرحيات، أبرزها (لولو) و(ميسم الريم)والأغنيات، كما شارك في كل مسرحيات زياد الرحباني..

بدأ جوزيف كمغني في الكورال المنشد خلف فيروز، ما لبث أن أصبح أهم الأصوات في أعمال زياد الرحباني.

كان جوزيف مدرساً للغة الفرنسية، قبل أن يلتحق بالفرقة الشعبية اللبنانية التي أسسها الأخوان رحباني.

بدأ تجسيد أدوار صغيرة في مسرحياتهما كـ «فخر الدين» التي عرضت في «مهرجانات بعلبك» عام 1966. و«هالة والملك» (1967). بعدها. كبر دوره في «لولو» (1974) حيث أدى شخصية المرشّح للانتخابات النيابية فارس بيك الذي يحاول تحريض لولو (فيروز) على قتل خصمه. في السنة التالية. شارك في «ميس الريم» (1975) بدور «النسناس» الذي يرافق زيّون (فيروز) بعدما تعطلت سيارتها في ساحة ميس الريم. غنّى صقر في كورس الرحابنة قبل أن تأتي فرصته الذهبية على يد الابن زياد. فشارك في معظم أعماله.
جسد شخصية نخلة التنين في «سهرية» (1973)
وبركات في «نزل السرور» (1974).
ورامز في «بالنسبة لبكرا شو» (1978).
وأبو ليلى في «فيلم أميركي طويل» (1980).
والمختار في «شي فاشل» (1983).
والصراف البيروتي في «بخصوص الكرامة والشعب العنيد» (1993).
وصولاً إلى «لولا فسحة الأمل» (1994).

أبرز أغنيات صقر التي ما زالت تنتقل من جيل إلى جيل وهي: «يا نور عيني»، «يا بنت المعاون»، «قوم فوت نام»، «عايشة وحدا بلاك»، «يا زمان الطائفية»، «راجعة بإذن الله»، «حن الحديد على حالو»، «الحالة تعبانة»، «أنا لي عليك مشتاق»، «اسمع يا رضا»، «طلي ضحكيلو»


تابعونا على الفيسبوك من هنا